أدان عدد من العلماء والدعاة اليمنيين، إطلاق المليشيات الحوثية صواريخ باليستية على مدن المملكة الاهلة بالسكان، مؤكدين أن تلك المليشيا الانقلابية الايرانية لا تزال تصر على الحرب وترفض الجنوح للسلام رغم كل المحاولات الدولية والاقليمية.
وأوضح الشيخ جمال السقاف عضو رابطة علماء عدن، ان مليشيات الحوثي تستهدف مدن المملكة بالصواريخ دون مراعاة أين تسقط، ومن تقتل، مؤكداً أن مثل هذه المليشيات لا ينفع معها إلا الحسم العسكري ولا شيء غيره.
وأكد الشيخ السقاف أنه مالم يتم معاقبة المليشيا الانقلابية الحوثية على ما فعلته، فإنها ستكرر ذلك الفعل، حيث انه لم يسلم أبناء اليمن من ظلم هذه الجماعة فكيف بغيرهم.
من جانبه أشار عضو مجلس الشورى الداعية المعروف صلاح باتيس، الى أن الحوثيين وبدعم إيراني صارخ يثبتون بعد مرور ثلاث سنوات على انطلاق عاصفة الحزم ومقاومة الشعب اليمني وجيشه الوطني، أن هذه الجماعة الاجرامية لا يمكن أن تقبل بالسلم ولا بالحوار ولا بالتعايش، ولا يمكن أن تكون شريكاً أساسياً في المستقبل اليمني.
مؤكداً أن هذه الميليشيات الإرهابية لا تعترف إلا بالنار والدماء ولا تعترف بالسلام.
وأضاف باتيس أن ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من ايران لا يمكن إبقاء السلاح بيدها إذا أراد اليمنيون وجيرانهم في دول الخليج بل والعالم بأكمله أن يعيش بأمن وأمان.
وتابع قائلا: لا يمكن أن يبقى السلاح بيد مليشيا اجرامية لا تعترف إلا بالقوة ومدعومة بشكل مباشر من الحرس الثوري الإيراني وملالي طهران، لذلك قرر الشعب اليمني بشرعيته وجيشه ومقاومته وقرر التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية أن يستعيدوا كل اليمن، وأن ينزعوا السلاح بالقوة من أيدي تلك الميليشيا الاجرامية وإعادة الشرعية إلى اليمن وبناء اليمن من جديد.
بدوره شدد وكيل وزارة الأوقاف اليمنية الشيخ محمد عيضة شبيبه على ضرورة بتر اليد التي اطلقت الصواريخ الباليستية على المناطق الاهلة بالسكان بالمملكة العربية السعودية وتدمير كل القوة التي تمتلكها تلك الميليشيا الايرانية.
وأوضح الشيخ محمد السمان من جانبه أن التأخر في الحسم يجعل هذه المليشيا الإجرامية مصدر خطر اقليمي ودولي، ويتسبب في حصول هذه المليشيا على إمداد عسكري من إيران، وأسلحة متطورة ومتنوعة، فلا حل معها سوى الحسم.
وأوضح الشيخ جمال السقاف عضو رابطة علماء عدن، ان مليشيات الحوثي تستهدف مدن المملكة بالصواريخ دون مراعاة أين تسقط، ومن تقتل، مؤكداً أن مثل هذه المليشيات لا ينفع معها إلا الحسم العسكري ولا شيء غيره.
وأكد الشيخ السقاف أنه مالم يتم معاقبة المليشيا الانقلابية الحوثية على ما فعلته، فإنها ستكرر ذلك الفعل، حيث انه لم يسلم أبناء اليمن من ظلم هذه الجماعة فكيف بغيرهم.
من جانبه أشار عضو مجلس الشورى الداعية المعروف صلاح باتيس، الى أن الحوثيين وبدعم إيراني صارخ يثبتون بعد مرور ثلاث سنوات على انطلاق عاصفة الحزم ومقاومة الشعب اليمني وجيشه الوطني، أن هذه الجماعة الاجرامية لا يمكن أن تقبل بالسلم ولا بالحوار ولا بالتعايش، ولا يمكن أن تكون شريكاً أساسياً في المستقبل اليمني.
مؤكداً أن هذه الميليشيات الإرهابية لا تعترف إلا بالنار والدماء ولا تعترف بالسلام.
وأضاف باتيس أن ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من ايران لا يمكن إبقاء السلاح بيدها إذا أراد اليمنيون وجيرانهم في دول الخليج بل والعالم بأكمله أن يعيش بأمن وأمان.
وتابع قائلا: لا يمكن أن يبقى السلاح بيد مليشيا اجرامية لا تعترف إلا بالقوة ومدعومة بشكل مباشر من الحرس الثوري الإيراني وملالي طهران، لذلك قرر الشعب اليمني بشرعيته وجيشه ومقاومته وقرر التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية أن يستعيدوا كل اليمن، وأن ينزعوا السلاح بالقوة من أيدي تلك الميليشيا الاجرامية وإعادة الشرعية إلى اليمن وبناء اليمن من جديد.
بدوره شدد وكيل وزارة الأوقاف اليمنية الشيخ محمد عيضة شبيبه على ضرورة بتر اليد التي اطلقت الصواريخ الباليستية على المناطق الاهلة بالسكان بالمملكة العربية السعودية وتدمير كل القوة التي تمتلكها تلك الميليشيا الايرانية.
وأوضح الشيخ محمد السمان من جانبه أن التأخر في الحسم يجعل هذه المليشيا الإجرامية مصدر خطر اقليمي ودولي، ويتسبب في حصول هذه المليشيا على إمداد عسكري من إيران، وأسلحة متطورة ومتنوعة، فلا حل معها سوى الحسم.